أعلان الهيدر

السبت، 12 سبتمبر 2020

الرئيسية تاريخ سيرخيو أغويرو

تاريخ سيرخيو أغويرو

تاريخ سيرخيو أغويرو

مسيرته الكروية

 اتلتيكو مدريد

تاريخ سيرخيو أغويرو


موسم 2006–07

في مايو 2006، انضم أغويرو إلى نادي أتليتيكو مدريد الأسباني مقابل رسوم تبلغ حوالي 23 مليون يورو، وكسر الرقم القياسي السابق المسجل في النادي. أثار الجدل في وقت مبكر منذ وقت مبكر أتليتيكو باستخدامه يديه ليسجل هدف الفوز ضد ريكرياتيفو في 14 أكتوبر 2006، وسجل هدفة الثاني مع أول فوز للنادي ضد أتلتيك بيلباو في 17 سبتمبر. أنهى موسمه الأول في مدريد بسبعة أهداف في جميع المسابقات.

موسم 2007–08

بعد رحيل منافسة فرناندو توريس إلى ليفربول في صيف 2007، أصبح أغويرو المهاجم الأول لروخيبلانكوس وسرعان ما أصبح اللاعب الأكثر أهمية في الفريق في سن 19فقط. في موسم 2007–08، أنهى أفضل ثالث هداف في الدوري الإسباني، خلف دانييل غويزا ولويس فابيانو، بـ19 هدف، وكان وصيفاً لراؤول في جائزة ألفريدو دي ستيفانو. وتلقى أغويرو العديد من الإستحسان منها حصولة على لقب رجل المباراة ضد برشلونة في مارس 2008، بسبب تسجليه لهدفين وصناعة واحدة في المباراة التي أنتهت بفوز أتلتيكو مدريد بنتيجة 4–2. وسجل أيضا أهدافا هامة ضد ريال مدريد وفالنسيا وإشبيلية وفياريال وساعد أتلتيكو ليحصل على المركز الرابع والتأهل إلى دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى منذ أكثر من عشر سنوات.


أغويرو مع أتلتيكو مدريد.

موسم 2008–09

كان أغويرو لايزال الهداف الأول لأتلتيكو مدريد في موسم 2008–09، واقام شراكة قاتلة مع المهاجم الأوروغواياني دييغو فورلان، وهو أيضا لاعب إنديبندينتي السابق. في 16 سبتمبر، سجل أول أهدافه في دوري أبطال أوروبا في المباراة التي فاز بها أتلتيكو فوز 3–0 آيندهوفن، مما ساعد أتلتيكو في نهاية المطاف على الوصول إلى دور ثمن النهائي من المسابقة. في مارس 2009، سجل كل من فورلان وأغويرو هدفين في المباراة التي فاز فيها أتلتيكو بنتيجة 4–3 على أبطال الدوري برشلونة، وسجل الأخير هدف الفوز في الدقائق الأخيرة من المباراة. في نهاية هائلة من الموسم معع فريقه، أكمل أغيرو العشرة الأوائل المتنافسين في جائزة البيتشيشي والتي فاز به زميله فورلان. وحقق أتلتيكو المركز الرابع في الدوري، حيث تأهل إلى دوري ابطال اوروبا للموسم الثاني على التوالي.


موسم 2009–10

على الرغم من تراجع غزارتة أمام المرمى، قدم أغويرو موسم جيد آخر في 2009–10، وتم الإشاد بأداءه المؤثر كما أن أتلتيكو يتمتع بالموسم الأكثر نجاحا منذ أكثر من عقد من الزمان. في 3 نوفمبر 2009، سجل هدفين ضد تشيلسي في المباراة التي أنتهت بالتعادل 2–2 في دوري أبطال أوروبا على ملعب الفيسنتي كالديرون. خرج أتلتيكو من البطولة، لكنه ذهب للوصول إلى نهائي كأس الاتحاد الأوروبي 2009، حيث صنع أغويرو كلا الهدفين في المباراة التي أنتصر فيها أتلتيكو مدريد بنتيجة 2–1 النادي الإنجليزي فولهام. كما ساعد أتلتيكو للوصول إلى نهائي نهائي كأس ملك إسبانيا 2010، وخسروا النهائي ضد إشبيلية على ملعب كامب نو بنتيجة 2–0 بتاريخ 19 مايو 2010.


في 27 أغسطس 2010، فاز أتلتيكو مدريد بكأس السوبر الأوروبي 2010 بعد فوزه على نادي إنتر ميلان بنتيجة 2–0. أغويرو صنع هدف خوسيه أنتونيو رييس الافتتاحي ثم حسم الفوز بعد تسجلية للهدف الثاني. في 4 يناير 2011، أكد أتلتيكو مدريد عبر موقعه الرسمي على الانترنت أن أغويرو كان قد وقع عقدا جديدا مع النادي، وأستمرار اللاعب في فيسنتي كالديرون حتى عام 2014. وفي اليوم التالي، تم تعيينه الكابتن الثاني لأتلتيكو مدريد، إلى جانب زميلة في خط الهجوم دييغو فورلان.


موسم 2010–11

أغويرو مع أتلتيكو مدريد في الليغا موسم 2010–11

كان موسم 2010–11 الموسم الأكثر نجاحا في لأغويرو مع أتلتيكو مدريد، حيث سجل 20 هدفا في الدوري لأول مرة في مسيرته. بين مارس ومايو 2011، سجل في سبعة مباريات على التوالي، وهو إنجاز لم يفعله أي لاعب آخر في أوروبا خلال ذلك الموسم. ولعب أغويرو أخر مباراة له مع أتلتيكو مدريد في 21 مايو ضد ريال مايوركا، وبتلك المباراة أستطاع تحقيق إنجازين. الأول وهو تسجلية لأول هاتريك في مسيرتة، والثاني تسجيلة 100 مع الروخي بلانكوس. غير أن عدم إحتفالة بأي هدف أدى إلى تكهنات بأنه سيكون في طريقه للخروج من النادي.


في 23 مايو 2011، أعلن أغويرو على موقعه الرسمي أنه يريد الانتقال من أتلتيكو مدريد وطلب رسميا فسخ عقده.. وتحدث أغويرو في وقت لاحق إلى إي إس بي إن، حيث ذكر أنه "لن يعود إلى أتلتيكو". في نفس اليوم الذي أصبح فيه أغويرو لاعبا رسميا لمانشستر سيتي، أستضاف أتلتيكو مدريد في تصفيات الدوري الأوروبي 2011–12 نادي سترومسغودست النرويجي، حيث قام مجموعة من مشجعين أتلتيكو برفع لافتات مكتوب عليها "أغويرو، نتمنى لك الموت" في رد فعل على المهاجم الذي أنتقل من إلى مانشستر سيتي مقابل 38£ مليون. بعد أن أعلن في وقت سابق رغبته في أستمرارة مع النادي قبل أسابيع فقط من طلب إنتقاله. عند مغادرته، استخدم أتلتيكو مبلغ الـ45 مليون يورو الذي بيع فيه أغويرو لشراء راداميل فالكاو كبديل له.


مانشستر سيتي

تاريخ سيرخيو أغويرو


في 28 يوليو 2011، أكد نادي مانشستر سيتي أن أغويرو وقع عقدا لمدة خمس سنوات مع النادي. وتم الإعلان عن قيمة الصفقة التي بلغت 38 مليون جنيه إسترليني (45 مليون يورو). وحصل على القميص رقم 16 لموسمه الأول في السيتي وأرتدى اسم القميص كون أجويرو (Kun Agüero). في 3 اكتوبر 2015 حطم رقما قياسيا بتسجيله خمس اهداف في 20 دقيقة في مرمى نيوكاسل. من أبرز محطاته عندما احرز خمس 5 أهداف متتالية في 20 دقيقة في إحدى مباريات الدورى البريميرليغ وهاذا يعتبر حدث تاريخي للبريميرليغ.


موسم 2011–12

تاريخ سيرخيو أغويرو


المباراة الأخيرة في الموسم الأول

ساعدت الخمس انتصارات المتتالية على تقليص الفرق من ثمان نقاط ضد اليونايتد، وذهبوا إلى المباراة الأخيرة بفارق أهداف مريح ضد اليونايتد مما يعني فوزهم في المباراة يعني حصولهم على اللقب مهما كانت نتيجة مباراة اليونايتد، ولكن كان الخصم كوينز بارك رينجرز المهدد بالهبوط والذي سوف يلعب بكل قوة كي لايهبط. وبحلول الدقيقة 66، تم طرد جوي بارتون من كوينز بارك رينجرز بعد أن ضرب زميل أغويرو كارلوس تيفيز في وجهه. وبعد أن تلقى البطاقة الحمراء ركل أغويرو بركبته ثم حاول مهاجمة فينسنت كومباني. وعلى الرغم من ذلك، لايزال نادي كوينز بارك رينجرز متقدم بالنتيجة 2–1 ضد السيتي، في حين كان اليونايتد متقدم 1–0 على سندرلاند. وردا على ذلك، أشرك المدرب روبرتو مانشيني المهاجمين إدين دجيكو وماريو بالوتيلي في محاولة لتسجيل الهدفين التي يحقق بها السيتي اللقب. 5 دقائق وقت بدل ضائع أشار لها الحكم واليونايتد لايزال متقدم بالنتيجة. في الدقيقة 92، سجل دجيكو هدف التعادل للسيتي ليبقي على بصيص من الأمل، لكن اليونايتد أنهى المباراة بأنتصار. في الدقيقة 95، أستلم أغويرو الكرة من بالوتيلي، إلى منطقة الجزاء، وسدد تسديدة قوية في زاوية المرمى، ليسجل هدف اللقب لمانشستر سيتي. سجل أغويرو هدفاً أدى إلى جنون كل من في الملعب ومن خلف الشاشات فكانت لحظة خالدة في تاريخ الكرة الإنجليزية والكرة العالمية بشكل عام، وأثناء الفرحة بالهدف تم إطاحته على الأرض من قبل زملائه في السيتي. وذكر فينسنت كومباني أن أغويرو كان يبكي وهو على الأرض، وعندما سئل عما إذا كان بكى خلال موكب مانشستر سيتي في اليوم التالي، قال أغويرو : "نعم، قليلا".


تاريخ  روبرت ليفاندوسكي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.